عند تطوير تطبيق جديد فكّر في الأمر كنظام بيئي وليس تطبيق مستقلاً بذاته، فليس هناك مانع من التعاون مع تطبيقات أخرى مادام ذلك سيساعد التطبيق نفسه ويسهل على المستخدم الكثير من المهام، مثال على ذلك تطبيق إنستاجرام، عند التقاط صورة وبعد التعديل عليها بالفلاتر المختلفة يقوم التطبيق بحفظ هذه الصورة تلقائياً في مجلد باسمه على تطبيق مكتبة الوسائط.

0
0
0
s2sdefault

النشرة البريدية

اشترك في النشرة البريدية لمدونة صبّار